مدرسة الإمام محمد بن سعود الابتدائية - Ash Shara'i`
4.2/5
★
based on 8 reviews
Contact مدرسة الإمام محمد بن سعود الابتدائية
Address : | GW2Q+68G مدرسة الإمام محمد بن سعود الابتدائية، Ash Shara'i`, Mecca 24432, Saudi Arabia |
||||||||||||||
Phone : | 📞 +9977 | ||||||||||||||
Postal code : | 24432 | ||||||||||||||
Opening hours : |
|
||||||||||||||
Categories : |
r
|
r.n [wwe] on Google
★ ★ ★ ★ ★ لها مجهود عالي جداً من حيث علاقت الطلاب مع المدرسين حتى انا اتمنا اني اكون في هاذي المدرسة بس تخرجت?. ( مع السلامة يا احسن مدرسة مريته في حياتي)
It has a very high effort in terms of the students' relationship with the teachers so I wish I would be in this school but I graduated. (Goodbye, my best school in my life)
|
A
|
Ali Mohmmad on Google
★ ★ ★ ★ ★ مدرسة جيدة مديرها خالد الجميعي مجتهد لكن عدد الطلاب كبير جدا اكبر من استيعاب المبنى و كثير من الطلاب من شرائع المجاهدين وليسوا من اهل الحي ارجوا ان ينتبه المسؤلين لذلك ويحلوا هذه المشكلة
A good school, its director, Khaled Jumaiy, is diligent, but the number of students is very large, more than absorbing the building, and many students are from the laws of the Mujahideen, and they are not from the people of the neighborhood.
|
S
|
S E C R E T on Google
★ ★ ★ ★ ★ ولله المدرسه حلوه كان لي ماضي اسود هههههههه
And to God, the school is sweet, I had a black past, hahahaha
|
س
|
سعود الغامدي on Google
★ ★ ★ ★ ★ يكفي وجود الاستاذ رياض الزهراني
من أفضل المعلمين في العالم الإسلامي والعربي
وفقه الله لكل خير
The presence of Professor Riyadh Al-Zahrani is sufficient
One of the best teachers in the Islamic and Arab world
God bless him for all good
|
A
|
Abdulrahman almaiman on Google
★ ★ ★ ★ ★ كنت ادرس فيها ايام الابتدائي
الحبيب الاستاذ صالح خشاب الله يذكره بالخير
الاستاذ عبدالعزيز الحريري مدرس الفنية
الاستاذ مشعل شرف الصوفي اللغة العربية
الاستاذ طلال الله يرحمه
مساعد الحواس
وغيرهم الله يجزاهم بالخير
I was studying there in elementary days
Beloved Professor Saleh Khashab Allah reminds him of good
Mr. Abdulaziz Al-Hariri, a teacher of art
Professor Mishaal Sharaf Al-Sufi Arabic
Professor Talal God have mercy on him
Senses Assistant
And others, may God reward them with good
|
ح
|
حروف الذهب on Google
★ ★ ★ ★ ★ مدرسة ابني .....
قُم للمعلِّمِ وفِّهِ التَبجيلا كادَ المعلِّمُ أَن يكونَ رَسولا
أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا وَطَبَعتَهُ بِيَدِ المُعَلِّمِ تارَةً صَدِئَ الحَديدُ وَتارَةً مَصقولا أَرسَلتَ بِالتَوراةِ موسى مُرشِداً وَاِبنَ البَتولِ فَعَلِّمِ الإِنجيلا وَفَجَرتَ يَنبوعَ البَيانِ مُحَمَّداً فَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلا عَلَّمتَ يوناناً وَمِصرَ فَزالَتا عَن كُلِّ شَمسٍ ما تُريدُ أُفولا وَاليَومَ أَصبَحَتا بِحالِ طُفولَةٍ في العِلمِ تَلتَمِسانِهِ تَطفيلا مِن مَشرِقِ الأَرضِ الشَموسُ تَظاهَرَت ما بالُ مَغرِبِها عَلَيهِ أُديلا يا أَرضُ مُذ فَقَدَ المُعَلِّمُ نَفسَهُ بَينَ الشُموسِ وَبَينَ شَرقِكِ حيلا ذَهَبَ الَّذينَ حَمَوا حَقيقَةَ عِلمِهِم وَاِستَعذَبوا فيها العَذابَ وَبيلا في عالَمٍ صَحِبَ الحَياةَ مُقَيَّداً بِالفَردِ مَخزوماً بِهِ مَغلولا صَرَعَتهُ دُنيا المُستَبِدِّ كَما هَوَت مِن ضَربَةِ الشَمسِ الرُؤوسُ ذُهولا سُقراطُ أَعطى الكَأسَ وَهيَ مَنِيَّةٌ شَفَتَي مُحِبٍّ يَشتَهي التَقبيلا عَرَضوا الحَياةَ عَلَيهِ وَهيَ غَباوَةٌ فَأَبى وَآثَرَ أَن يَموتَ نَبيلا إِنَّ الشَجاعَةَ في القُلوبِ كَثيرَةٌ وَوَجَدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا إِنَّ الَّذي خَلَقَ الحَقيقَةَ عَلقَماً لَم يُخلِ مِن أَهلِ الحَقيقَةِ جيلا وَلَرُبَّما قَتَلَ الغَرامُ رِجالَها قُتِلَ الغَرامُ كَمِ اِستَباحَ قَتيلا أَوَكُلُّ مَن حامى عَنِ الحَقِّ اِقتَنى عِندَ السَوادِ ضَغائِناً وَذُحولا لَو كُنتُ أَعتَقِدُ الصَليبَ وَخَطبُهُ
School of my son .....
Stand up for the teacher and revered the teacher was almost a messenger
Informed Ashraf or for who builds and creates Onevsa and minds Glory Oh God, the best teacher learned of the pen the first centuries drove the mind of Zlmath and his gift of light set out a way and his edition, however, the teacher sometimes iron rusty and sometimes polished sent Torah Moses, a guide and the son of the Virgin knew Alangela and blew up the fountain of the statement Muhammad talk is feeling and handed You learned Greece and Egypt, and you removed from every sun what you want Avola and today you become as if Foula in science Tlthompsanh Ttefala bright earth Suns pretended to what Bal Morha him Adela, my land has since lost the teacher himself between the Suns and the Cherqk tricks went who protected the fact that their knowledge and Astazbwa the torment and Bella in the world accompanied by life constrained by the individual Mkhozoma by Mglola Srath minimum tyrannical also tumbled from The heat struck the heads, Socrates was stunned, and he gave the trophy, a lips of love that craved for kissing. To die a gentleman that courage in many hearts and found brave little minds that which created the truth gall was not without the people of truth generation and perhaps killed Gram men killed Gram km dead lawful assigned from the protector of the right acquired when black Dgaina and Zhola if you think the cross and speeches
|
A
|
Abdullah Saad on Google
★ ★ ★ ★ ★ قصيدة من عيون الشعر العربي الحديث، لأمير الشعراء أحمد شوقي (ت1932م)، ألقاها في حفل قام به نادي مدرسة المعلمين العليا، بين الناس من يومها ، لما فيها من قيم عليا تحث على العلم والتعليم، وترفع مكانة المعلم بين الناس.
فكان مما جاء في هذه القصيدة:
قم للمعلم وفِّهِ التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا
أعلمت أشرف أو أجل من الذي *** يبني وينشئ أنفسا وعقولا
سبحانك اللهم خيرَ معلِّم *** علّمت بالقلم القرونَ الأولى
أخرجت هذا العقل من ظلماته *** وهديته النور المبين سبيلا
أرسلت بالتوراة موسى مرشدا *** وابنَ البتول فعلّم الإنجيلا
وفجرت ينبوع البيان محمدا *** فسقى الحديث وناول إلى آخر القصيدة التي تقرؤها في ديوان "الشوقيات" (ص245)، طبعة "كلمات عربية للترجمة والنشر".
ولا يظهر حرج في مطلع القصيدة المذكور ؛ بل نرى القصيدة متجهة في المضمون القيِّم الذي نأمله من الشعر والقصيدة ، أن تنسج في قلب القارئ والمستمع نسيجا قويا من الأخلاق والقيم النبيلة، وتغرس في نفوس الناشئة أجمل ما يمكن أن يغرس في سبيل الارتقاء بالنفوس والمجتمعات إلى المعالي.
وما قد يستشكله السائل من قوله: "كاد المعلم أن يكون رسولا"، لا يؤثر فيما سبق بيانه، وذلك من جهات ثلاث :
الأولى:
أن المراد هنا ليس حقيقة الرسالة والنبوة ، التي بعثها بها الأنبياء ، وختمها محمد صلى الله عليه وسلم ، فإن هذا لا مدخل فيه لسعي العبد ، بل هي اجتباء واصطفاء من الله جل جلاله ، للمكرمين من خلقه ، وهي قد ختمت ، ولم يبق أحد ينالها ، أو يطمع فيها .
وإنما المعلم – هنا - : رسول بالمعنى المجازي، لأنه يحمل رسالة العلم والأخلاق، وكل من يحمل هذه الرسالة فهو رسول بهذا المعنى، يحمل رسالة العلم ، وأمانة الأجيال على عاتقه .
ومع أن فيهم الصالح والطالح ، والخيِّر والشِّرِّير ؛ فإن "المخصوص" بهذا المدح : إنما هو معلم الناس الخير والحق ، كما في القصيدة نفسها : "يبني وينشئ أنفسا وعقولا" .
وهذا هو الذي يسلك بالجيل ، على طريق الأنبياء ، عليهم الصلاة والسلام .
الثانية :
استعمال فعل التقريب "كاد" يعني أن المعلم لم يبلغ مرتبة رسول الله، ولكنه لعظم مكانته شبهه بمن يقرب من مكانهم ، لو كان ذلك ينال بالقرب والسعي ؛ إذا لناله معلم الخير . كما قال عليه الصلاة والسلام: (إِنَّ الْعُلَمَاءَ هُمْ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ، لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا، وَإِنَّمَا وَرِثُوا الْعِلْمَ، فَمَنْ أَخَذَ بِهِ، أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ) رواه أحمد في "المسند" (36/46).
الثالثة :
أننا وجدنا في أقوال العلماء ما يقترب من هذه المعاني، ومن ذلك مثلا قول عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: "من قرأ القرآن فكأنما استُدرجت النبوة بين جنبيه، إلا أنه لا يوحى إليه" رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (6/ 120) .
وهذا كلام واضح في تشبيه مكانة قارئ القرآن بمكانة أنبياء الله؛ بجامع معرفة كلام الله الذي هو القاسم المشترك في هذه المكانة العظيمة، ولكن مع ملاحظة الفارق الكبير أيضا، وهو مكانة الوحي المنزل من السماء، التي يحظى بها النبي والرسول، ولا تكون لغيرهم من الناس ، مهما علت منزلته.
والشاهد هنا هو التشبيه والتقريب الذي استعمله عبد الله بن عمرو بن العاص، وهو قريب جدا من تشبيه أمير الشعراء أحمد شوقي رحمه الله.
فمثل هذه الكلمات لا تفسر تفسيرا حرفيا ، وإنما يؤخذ منها المعنى العام ، وهو مدح ذلك الشخص ، وأن عبادته وزهده وأخلاقه ... إلخ تشبه عبادة وزهد وأخلاق الأنبياء ، وأنه أفضل أهل زمانه ... ونحو ذلك .
فكذلك هذا البيت من الشعر ، لا يقصد منه المعنى الحرفي ، وهو أن منزلة المعلم قريبة من منزلة الرسول ، ولكن المراد مدح المعلم وأنه قائم بعمل الرسول ، وهو تعليم الناس الخير والحق.
ومن كلام علمائنا المعاصرين وجدنا العلامة ابن جبرين رحمه الله يستشهد بهذا البيت، كما ورد في "فتاوى الشيخ ابن جبرين" (4/ 14، بترقيم الشاملة آليا) قوله:
"إن العلماء والدعاة والمعلمين لهم رتبة ومكانة راقية، وقدر في النفوس، حيث إن الله تعالى ميزهم، وحملهم العلم الشرعي، والفقه في الدين، والدعوة إليه، وجعل لهم منزلة مرموقة، سيما إذا تصدوا للتدريس في الجامعات، أو المعاهد العلمية، أو الحلقات، أو المنابر، ومواضع الدعوة، فإن على الطلاب أن يعرفوا لهم قدرهم، ويحترموهم .
وقد قيل في المعلم:
قم للمعلم وفه التبجيلا ** كاد المعلم أن يكون رسولا" انتهى.
، وهو قول أحمد شوقي: "قم للمعلم" :
فليس هذا بمحذور أيضا؛ لأن مسألة القيام للمعلم مسألة خلافية بين الفقهاء، والأكثرون على استحباب هذا القيام وجوازه، إجلالا للمعلم، واحتراما لقدره ومكانته.
التنزيلا
A poem from the eyes of modern Arabic poetry, by Prince of Poets Ahmad Shawqi (d.1932 AD), which he recited at a ceremony held by the High Teachers School Club, among the people from that day, because of its higher values that encourage knowledge and education, and raise the status of the teacher among people.
From what came in this poem:
Stand up to the teacher and honor your veneration *** The teacher was almost a messenger
I informed Ashraf or for what *** builds and creates souls and minds
Glory be to God, the best teacher *** I taught with a pen the first centuries
I brought this mind out of its darkness *** and gave it the clear light as a way
In the Torah I sent Moses as a guide *** and Ibn al-Batool taught the gospel
And the fountain of statement Muhammad blew up ***, and he watered the hadith and handed over to the end of the poem you read in the book “Al Shawqiyat” (p. 245), the edition of “Arabic Words for Translation and Publishing”.
There is no embarrassment at the beginning of the aforementioned poem. Rather, we see the poem heading in the valuable content that we hope from the poetry and the poem, to weave in the heart of the reader and the listener a strong fabric of noble morals and values, and to instill in the hearts of young people the most beautiful things that can be instilled in order to elevate souls and societies to the sublime.
What the questioner may complain about when he said: “The teacher was almost a messenger,” does not affect what has been previously explained, and that from three sides:
The first:
That what is meant here is not the truth of the message and prophethood, which was sent by the prophets and sealed by Muhammad, may God bless him and grant him peace, because this does not enter into it for the servant’s pursuit, but rather it is a hiding and selecting from God, the Most High, for the honored of his creation, and it has been sealed, and there is no one left to attain it. Or covet them.
Rather, the teacher - here - is a messenger in the figurative sense, because he carries the message of knowledge and morals, and whoever carries this message is a messenger in this sense, carrying the message of knowledge, and the trust of generations is upon him.
Even though they contain the good and the bad, the good and the bad; The "special" with this praise: he is the teacher of good and right people, as in the poem itself: "He builds and creates souls and minds."
This is the one who walks through the generation, on the path of the prophets, may blessings and peace be upon them.
the second :
The use of the verb of approximation "kad" means that the teacher did not reach the rank of the Messenger of God, but because of his greatness he likened him to someone close to their place, if that was attained by proximity and pursuit. If the teacher of goodness attained him. He also said, may blessings and peace be upon him: “The scholars / they are the heirs of the prophets.
The third:
We found in the sayings of scholars something close to these meanings, for example the saying of Abdullah bin Amr bin Al-Aas, may God be pleased with them: “Whoever recites the Qur’an is as if prophethood was inserted between his two sides, but he is not revealed to him.” Narrated by Ibn Abi Shaybah in “Al-Musannaf” 6/120).
This is a clear statement regarding the comparison of the status of the reader of the Qur’an with that of the prophets of God. By combining the knowledge of the word of God, which is the common denominator in this great position, but also noting the great difference, which is the position of the revelation that came from heaven, which the Prophet and Messenger enjoy, and not to other people, no matter how high their status.
And the witness here is the analogy and approximation used by Abdullah bin Amr bin Al-Aas, and it is very close to the analogy of the Prince of Poets Ahmed Shawki, may God have mercy on him.
Such words are not interpreted literally, but rather the general meaning is taken from them, which is the praise of that person, and that his worship, asceticism, morals ... etc. are similar to the worship, asceticism and morals of the prophets, and that he is the best of his time ... and so on.
Likewise, this verse of poetry is not intended by the literal meaning, which is that the status of a teacher is close to that of a messenger, but what is meant is praise for the teacher and that he is based on the work of the Messenger, which is teaching people good and truth.
And from the words of our contemporary scholars, we found the scholar Ibn Jibreen, may God have mercy on him, citing this verse, as it was mentioned in “Fatwas of Sheikh Ibn Jibreen” (4/14, by numbering al-Shamilah automatically) saying:
The scholars, preachers, and teachers have a high rank and stature, and destiny in the souls, since God Almighty distinguished them, brought them legal knowledge, jurisprudence in religion and advocacy for it, and gave them a prominent status, especially if they stood up to teaching in universities, scientific institutes, or circles, Or the pulpits, and places of advocacy, for the students to know their worth, and respect them.
It was said in the teacher:
Stand up for the teacher and understand his reverence ** The teacher almost became a messenger. End.
This is the saying of Ahmad Shawqi: “Stand up for the teacher”:
This is not forbidden either. Because the issue of standing up for the teacher is a disputed issue among the fuqaha ', and most of them are of the desirability and permissibility of this standing, out of respect for the teacher, and respect for his worth and position.
Downloads
|
ا
|
اياد الثقفي on Google
★ ★ ★ ★ ★ افشل مدرسة درست فيها وانصحكم في المدرسين هاذولا:عبدالله محمد العصيمي رياضيات صف سادس
سعود المسعودي صف ثاني و ابراهيم القرني صف اول و علي جابري دين سادس
فهد الذبياني علوم سادس
وافشل المدرسين حمزه العبدلي انجليزي و سعيد الزهراني فنية ومطلق الحساني افشل مدرس درسني وفارس المنجومي
|
Write some of your reviews for the company مدرسة الإمام محمد بن سعود الابتدائية
Your reviews will be very helpful to other customers in finding and evaluating information
Nearby places in the field of Elementary school,
Nearby places مدرسة الإمام محمد بن سعود الابتدائية